التحسين الإستراتيجي

ربما يكون أهم محرك لتنفيذ الإستراتيجية الناجحة هو المواءمة الإستراتيجية ، وهي العملية المنهجية لجعل إجراءات كل وحدة عمل وموظف تتماشى مع الأهداف الإستراتيجية للمؤسسة.

يعد سد الفجوة بين تطوير الإستراتيجية وتنفيذها أحد أكبر التحديات التي تواجهها العديد من المؤسسات. بغض النظر عن جودة الإستراتيجيات ، تجد الشركات صعوبة في تنفيذها بنجاح وبالتالي تحقيق المزايا التنافسية التي كانت تستهدفها. يتمثل التحدي في جعل كل هذه العوامل تعمل معًا لتحقيق هدف مشترك ، وبالتالي تحسين الأداء العام للشركة.

لسنوات عديدة ، ساعدت فيرسيستمز العديد من العملاء ، من القطاعين العام والخاص ، في مبادرات التحسين التشغيلي ، ودراسات التصميم التنظيمي ، وتقييمات القوى العاملة ، ومهام التخطيط الإستراتيجي ، ووظائف الرقابة الداخلية. تتفهم فيرسيستمز القضايا والسياسات والعمليات التي ينطوي عليها تمكين المؤسسة من تعظيم الضوابط ، ودفع الكفاءة ، وتحقيق مستويات أعلى من المساءلة.

يمتلك فريق التحسين لدينا التوازن الصحيح بين المهارات والخبرة في مختلف المجالات لتطوير عمليات وسياسات وأنظمة وحلول تجارية متفوقة وشاملة تسهل العمليات الفعالة وتحقيق الأهداف التنظيمية الإستراتيجية في سياق اللوائح المعمول بها. فيما يلي بعض من نتائجنا:

• نظام منهجي لتحديد نقاط القوة عبر المؤسسة والبناء عليها ؛
• توافق الأهداف الإستراتيجية مع العمليات اليومية ؛
• إنشاء عملية للتقييم والمراجعة المستمرة للتقدم.

تضمن تقييمات التحسين الإستراتيجي لشركة فيرسيستمز مواءمة المكونات التنظيمية – الأشخاص والعمليات والتكنولوجيا – بالإضافة إلى تحقيق التوازن بين متطلبات الكفاءات التشغيلية والضوابط الداخلية. القيمة المشتقة من كل تقييم واضحة للغاية وقابلة للقياس.

الفوائد:

• تكاليف منخفضة ؛
  
• زيادة الإيرادات ؛
  
• زيادة الإنتاجية ؛
  
• تقليل الهدر والإحتيال ؛
• زيادة رضا العملاء ؛
  
• زيادة الجودة ؛
  
• الإمتثال للوائح ؛
• زيادة القدرة التنافسية ؛
• زيادة الإنتاجية ؛
• زيادة الإعتماد على العمليات والإدارة القائمة على تجنب المخاطر.